الاثنين، 14 أكتوبر 2013

فيديو| فورد تبتكر سيارة ذكية تتجنب الحوادث وتركن دون سائق


بتكرت شركة “فورد” سيارة ذكية تجنب ركابها ومن حولها الحوادث، وخاصة المشاة الذين يمكن أن يفاجئوا السائق في أية لحظة، حيث بمقدور السيارة استشعار وجود البشر أو الأجسام الأخرى الكبيرة وبالتي تقوم بتجنبها بشكل تلقائي ودون انتظار الأمر من السائق.

ولدى التكنولوجيا الجديدة التي جربتها الشركة بنجاح في سياراتها من طراز “فورد فوكس” القدرة على تجنيب السيارة الحوادث، إضافة إلى أن لديها القدرة على الاصطفاف في الأماكن الضيقة دون الحاجة لأية مهارات أو تدريب من قبل سائقها.

وبموجب هذه التكنولوجيا يتم تزويد السيارات بشرائح استشعار عن بعد، حيث بمجرد ظهور شخص أمام السيارة تشعر به وتتوقف على الفور في حال فشل السائق في الانتباه وإعطاء الأمر في الوقت المناسب بحسب العربية.

كما تتضمن السيارة جهاز كمبيوتر يقوم بإصدار الأوامر للسيارة والتحكم بها، سواء لتجنب الحوادث أو للاصطفاف، حيث لديه القدرة على التحكم بالمقود والكوابح بشكل خاص.

صور- فيديو| تويوتا تعلن عن تجربة سيارة i-Road


أعلنت شركة “تويوتا” اليابانية عن بدء تجربة السيارة الجديدة i-Road التى تعتبر طفرة جديدة فى عالم السيارات حيث أنها تعتمد على تقنية جديدة تم اختراعها لتوفير الطاقة والحفاظ على البيئة وذلك من خلال اعتمادها على الكهرباء للحركة.

كانت شركه “تويوتا” قد كشفت عن السيارة ذات الثلاثة إطارات فى معرض “جنيف” للسيارات عام 2012 وحازت وقتها الفكرة على إعجاب الجميع مما حفّز الشركة على تجربتها تمهيدا لإصدارها عما قريب .


تم تصميم السيارة الجديدة بحيث تجمع بين وسائل المواصلات المختلفة فهى تجمع بين خفة الدراجات النارية، وبين توفير أقصى قدر من الحماية للسائق كالسيارات العادية

السيارة تسع لفردين فقط ويساعد حجمها الصغير على حل أزمة ازدحام الطرق وتتميز بقوة 5 حصان وسرعة قصوى 45 كم/ساعة ويمكنها قطع مسافة 50 كم قبل الحاجة لإعادة شحنها.


ومن المقرر صنع 100 نسخة من السيارة لاستخدامها في نظام مشاركة السيارات في العاصمة اليابانية “طوكيو” والمسمى “ها مو” والذي يعتمد على مركبات كهربائية مدمجة توفر المواصلات لوسط المدينة وأطرافها حيث ستعمل على خدمة الموظفين ونقلهم من محطات القطارات إلى أماكن عملهم وسيبلغ سعر الخدمة 20 سنت أميركي (0.75 ريال) للدقيقة.

التليفزيون الجزائري “يقرصن” الجزيرة الرياضية


رفض التليفزيون الجزائري، أمس السبت، الشروط التي فرضتها قناة الجزيرة الرياضية مقابل بث المباراة التي تجمع بين بوركينافاسو والجزائر في ذهاب الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2014 بالبرازيل.

وقام التليفزيون الجزائري باللجوء إلى «القرصنة» وبث المباراة مباشرة على قناته الأرضية، وهو ما اعتبرته قناة الجزيرة «تعديًا» ستنجم عنه تداعيات.

وأوضح مصدر جزائري مطلع لوكالة الأنباء الألمانية «د.ب.أ» أن إدارة الجزيرة الرياضية ساومت التليفزيون الحكومي، وحاولت فرض شروط تعجيزية مقابل السماح له بنقل المباراة، وهو ما قوبل بالرفض القاطع من قبل المسؤولين في الجزائر، ولم يفصح المصدر عن ماهية هذه الشروط لكنه لم يستبعد أن يكون للموضوع خلفيات سياسية.

وتمتلك الجزيرة الرياضية حقوق بث مباريات الدور الحاسم المؤهل لمونديال البرازيل عن القارة الأفريقية بموجب عقد يربطها بالاتحاد الأفريقي «كاف».

بالفيديو تعرف على النبضة الكهرومغناطيسية: السبب الحقيقي لخوف أمريكا من كوريا الشمالية


سمعنا بالآونة الأخيرة التهديدات الكورية لأمريكا ، ما يثير في أذهاننا عدة أسئلة منها ما هو السبب الذي يخيف أمريكا من هذا البلد الصغير؟ ، وكيف تحوّلت القوة العظمى “أمريكا” التي تهدد العالم إلى دولة تتعرض للتهديد؟!، وهل هو صراع حقيقي خطير يمكن أن ينقلب إلى حرب نووية؟ أم أنه “حلاوة روح” من كوريا لابتزاز الغرب ربما لإجباره على تقديم دعم لاقتصادها المنهار؟، وهل نحن على أبواب حرب عالمية ثالثة؟ .. بجانب العديد من الأسئلة الأخرى.


بعيداً عن السياسة (فهي ليست من اختصاصنا بأي حال) لنرى معاً جانباً آخر من الصورة للتطور العلمي الذي توصلت له كوريا الشمالية وجعلها قادرة على إعادة أمريكا إلى الوراء 200 عام !!!

فالحقيقة التى تتحدث عنها مراكز الأبحاث العلمية تقول أن أمريكا والغرب يخشون كوريا الشمالية ليس بسبب امتلاكها قنابل نووية عادية فقط، بل لأنها أصبحت تمتلك قنبلة تعتبر هي الجيل الأخير والأخطر من القنابل النووية الكهرومغناطيسية:

القنبلة المغناطيسية أو النبضة كهرومغناطيسية (Electromagnetic pulse bomb)

«الوحش الآسيوي» يعتبر أخطر ما يهدد العالم اليوم؛ لأنها من الأسلحة التى لا تهاجم الضحايا من البشر بقدر ما تهاجم كل منتجات الحضارة الحالية من تكنولوجيا اتصالات ومواصلات وسلاح واقتصاد، بحيث يمكن أن يتحول الكمبيوتر بين لحظة وأخرى إلى قطعة من الحجر لا فائدة منها، ففي أقل من غمضة عين تستطيع “القنبلة الكهرومغناطيسية” أن تقذف بالحضارة والمدنية الحديثة مائتي عام إلى الوراء لتتسبب في اتلاف وتعطل كل وسائل المواصلات وأجهزة الكميبوتر والميكروويف والبنوك والشركات ومعدات السلاح والسفن الحربية وكل شيء!!.



طريقة عمل القنبلة الكهرومغناطيسية:


تتميز هذه القنبلة بأنها تعتمد على موجات كهرومغناطيسية تنطلق من خلال مولد رأس نووي وليس تفاعلاً كيميائياً كما هو الحال مع بقية القنابل، لذا فهي لا تتسبب بخسائر في الأرواح.
تعتبر القنبلة الكهرومغناطيسية أخطر ما يهدد العالم اليوم، لأنها من الأسلحة التي التى تهاجم الضحايا من مصدر يصعب رصده بدقة عالية ..

يمكن إسقاط القنبلة الكهرومغناطيسية من الصواريخ الطوافة Cruise Missile أو الطائرات بنفس التقنية المستخدمة في إسقاط القنابل التقليدية .. مثل تقنية الانزلاق الشراعي Gliding .. وتقنية GPS للتوجيه الملاحي بالأقمار الصناعية والتي عززت من كفاءتها الأنظمة التفاضلية الحديثة بعد أن كانت تفتقر إلى الدقة الفائقة Pin Point التى يعمل بها أى نظام أخر بالليزر أو الذاكرة التليفزيونية .
القدرة التأثيرية للقنبلة:

ولو أقدمت كوريا الشمالية على تفجير قنبلة نووية صغيرة نسبيا (10 كيلوطن) بين 30 و300 ميلا في الغلاف الجوي فيمكنها إرسال ما يكفي من القوة للإضرار بالإلكترونيات من الساحل إلى الساحل في الولايات المتحدة الأمريكية!


إن هذه القنبلة قادرة على شل الولايات المتحدة الأمريكية تماماً وبسرعة الضوء 299.00كيلو /ثانيه أي في أقل من غمضة عين تجعلها تعود إلى القرون ما قبل الوسطى.

تجربة توضح طريقة عمل القنبلة الكهرومغناطيسية:



هذا وتختلف الأسلحة الكهرومغناطيسية عن الأسلحة التقليدية فى ثلاث نقاط:
- فقوة دفع الأسلحة الكهرومغناطيسية تعتمد على موجات تنطلق من خلال مولد حراري أو ضوئي أو حتى نووي وليس على تفاعل كيميائي نتيجة احتراق البارود.

- والقذيفة هنا هي موجة أو شعاع ينطلق عبر هوائي “أريال” وليس رصاصة تنطلق من مدفع أو صاروخ.
- بينما تصل أقصى سرعة للقذيفة العادية 30 ألف كم/ثا .. فإن سرعة الموجة الموجهة تصل إلى 300 ألف كم/ ثا (سرعة الضوء).
ألا يتطلب منا ذلك أن نرفع القبعة لهذه الدول التي تضع أرواح الأشخاص بالدرجة الأولى؟؟